الحب من أول. . . علقـــة

كلنا نعرف الحب من أول نظرة، وقد يكون اختبر بعضنا الحب من أول طبخه، لكن هل سمعتم من قبل عن الحب من أول علقه؟! اقرؤوا القصة التالية.

حكى لي صديق أن صديقا له كان يركب حافلة كل يوم للذهاب إلى عمله، وفي احد الأيام – وكانت الحافلة مزدحمة كالعادة – كان يقف وراء فتاه فمر من بينهما شاب صعد حديثا إلى الحافلة وقد اصطدم بالفتاة ولا ندري عن قصد أو بدون قصد ، فالتفتت الفتاه إلى هذا الصديق وصفعته بالقلم وحسبته انه من احتك بها ، وما أن رآها حتى سرح في عالم آخر وتبسم ، وما أن رأته الفتاه يبتسم بعد الصفعة الأولى اغتاظت وعاجلته بالثانية فضحك هذه المرة فشعرت الفتاه بالاستخفاف من جهته فضربته بشنطة يدها وبرجلها مع فاصلة من الشتائم المعروفة في هذه الحالات المتكررة يوميا.

نزلت الفتاه في محطتها فنزل ورائها صاحبنا المتيم وتابعها عن بعد حتى عرف مكان عملها.

في الأيام التالية حاول البحث عنها في الحافلة لكنه لم يجدها، فذهب إلى مكان عملها – متجر لبيع الملابس – واشترى من المتجر ملابس – طبعا لا يحتاجها – وسأل إحدى زميلاتها عن عنوان منزلها كي يتقدم لأهلها.

صاحبنا هذا بدلا من أن يتغزل أمام أصدقائه بعيون الفتاه وقوامها الممشوق وشعرها وشفتيها راح يكتب الشعر في جمال يدها وطول أصابعها ونغمات رنة "القلم" على خده، وكم كان يتمنى أن يدوم هذا " التلطيش" في الحافلة إلى الأبد.

بعد عدة أيام كان صاحبنا في منزل العروس وشرح للفتاه انه بريء من تلك الفعلة الشنعاء وطلب يدها من أبيها ووافقوا عليه على الفور كونه يمتلك شقه ولا ينقصها سوى بعض الأشياء البسيطة على شرط أن يسالوا عليه أولا ووافقت عليه الفتاه مبدئيا فالزواج غير متاح بسهولة هذه الأيام.

فعلا تزوج صاحبنا الملتاع بصاحبتنا "ذات الكف الأحمر" كأي شخصين عاديين، لكن الشيء غير العادي بعد ذلك انه كان يتعمد إغضابها كي تثور عليه وتعطيه " حقنة" القلم المهدئة.

فهمت الزوجة أن زوجها يسعد بتلك العلاقة " التلطيشية" الغريبة فدأبت في " الرايحه والجايه" على صفعه في كل مناسبة وغير مناسبة، طبعا كنوع من المداعبة وليس الصفع المؤلم. ولا يزال يعيش هذان " الملاحيس" في سعادة حتى اليوم.

كثير منا يبحث عن السعادة وقد يجدها مثلا في المال أو كثرة الأولاد أو الجاه ، وهذان المحبان وجدا سعادتهما المنشودة في " التلطيش" وصفعات الحب والمداعبة، فهنيئا له بتلك الزوجة المتفهمة، وهنيئا لها أنها عرفت كيف تسعد زوجها "بالأقلام" الحمراء

*** أين وجدتم سعادتكم أيها الرفاق؟ّ!

ههههههههههههههههههههههههه تصدقى فكرة جميلة يا ريرى

انا هجربها هههههههههههههههههههه

بجد تسلم ايدك على الموضوع الجامد دة

ميرسى على مرورك يا مايو

نورت التوبيك

ههههههههههههههههههههه لا حلو اوى

بس الست مفتريه

ههههههههههههههه

تسلم ايدك على التوبك

ميرسى على مرورك

نورت التوبيك

تسلم ايدك ياسيد المعلمين

الكود:

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
جامد بجد تسلم ايدك بس ايه الست المفتريه دى
ههههههههههههههههههههههههههه
بس اكيد مش هتمسكلو الزلزمه الا لو كان يستاهل يضرب بيها هههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههه لاء بجد جامدة

اصلا دى فرصة ليها عشان تضربه براحتها هههههههههههههههههه

تسلم ايدك

الحب من أول. . . علقـــة If8n6-Y3CN_589980870

مع تركى سوف ترون الاجسام على حقيقتها

هوريكم مثلى الاعلا وهو الكبتن سعيد الخولى

ميرسى يا جماعه على مروركم الجميل ده

نورتوا التوبيك

ههههههههههههههههههههههههه

تسلم ايدك ياريرى

هههههههه

تسلميلي rere

دومتي بود

هههههههههههههههههههههههه

احنا الشباب مظلومين والستات بقو مفتريين اوى

» الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لاشيء
» جنون الحب
» الحب قدر ام اختيار ؟
» معنى الحب
» ღ♥ღ الحب من طرف واحد ღ♥ღ