تباً لمبادئ الحياة ؟

تباً لك مبادئ الحياة

هكذا قررت أن ابدأ رحلة هذا اليوم . بعد فجرٍ مظلم إنقشع لظلامٍ داج

وما تنفعنا المبادئ إن كانت مبادئ الحياة تتخذ في زمننا الحاضر واجهةً بيضاء لأصحاب القلوب المظلمة . !

تباً لكل مبادئ الحياة !

يمسي الفقير فينا جائعاً ويصحوا غنياً من بيت مال المسلمين

تباً لكل مبادئ الحياة !

يسرق الفقير فينا فتقطع يده . ويسرق إبن الوجهاء فيكافئ بالتصفيق والمراتب

تبياً لكل مبادئ الحياة !

تأتي المشاريع لقرية فتسرقها المحافظة

تبياً لكل مبادئ الحياة !

تمسي عتود في ظلام الليل الدامس وأفعى الموت طريقاً لها . وتمسي جاراتها في منطقة اخرى بسكانٍ لا يتجاوزون ثلث سكانها في نور الخدمة وسلامة الطرق

تباً لكل مبادئ الحياة !

أكتب مقالي اليوم وفيه لمسات لست اعرف لما أنا اكتبها

مرحبا بك أخي القارئ في صفحة فيها الكثير من التشاؤم ومليئة جدا بنقاط الأسى . مرحباً بك متسائلاً إلى أين سأرمي السهم !

عتود مركز الكرم .. لازالت من الخدمات .. قبل مئات الزمن

في محافظتنا الكريمة أعتدنا أن لكل خطوة نحو الأمام 100 نحو الخلف

مرحبا في موسوعة الآلف لاجل عدم التآلف . هكذانصيح دائما . !
لابد أن نتوافق !
لابد أن ننسى !
لابد أن نكون يدا واحده !

أو بمعنىً احرى ( دعونا نكبر ونكبر وأنتم أبقوا لتنسوا وتعفوا وإن وقعنا لو سمحتم ساعدونا )

ما ذنبا إن أخطأ الكبار ؟

صحيح . ! حتى ما ذنبي ان أكتب واقع الناس حتىى إن خالفني نصفهم ؟

مستقبل عتود مع رئيس بلدية الدرب ومحافظها ؟

هل سنقول بعد فتره قليله فقط ذهب كاسر الجرة وأتى راضخها

أخي القارئ . ألم تلاحظ حمى الرئساء التي أصابت محافظتنا . يمسي رئيسا ويصبح آخر .

وأكأنما محافظتنا أصيبت بفقر الدم الحاد . فأصبحت تضطر لتغيير الدم الفاسد بدم آخر ولكنني به يفسد كل مرةٍ أكثر

.................
أعود لمحور حديثي مع أنني مضطرٌ للخروج عنه كثيرا في ظل الظروف الراهنه . والفيروس الذي أصاب محافظتنا ويكبر ويكبر ويزد بسرعة . فيروس المستقبل .

تحياتي !!

عتود بمركزها وقراها . هل هي في مظلة الوطن أم سقطت سهوها من الخريطه . أم أن هناك أشياء يجهلها المواطن
أي مثلاً !
ربما مشروع او أكثر أعتمدت وأختفت فجأه .
لن أحفر كثيراً لكي يسقط من حولي لأنني أحب مهنة الحفر

من المطالب لعتود ؟
مشائخ واعيان يمسون على رأي رجلٍ واحد وبعهدٍ واحد ويصبحون مختلفين
(( للاسف هذي مشكلة تصبح عامة وليس لها حل . إلا جبروت يجمع الكلمة بالعصا ))

شابٌ يكتب . وعندما تحقق طموحاته تنسب لغيره . وعندما تفشل تشار إلي أصابع اللوم

..........

أرشيف طلبات عتود إلى أين . ؟
وهو سؤالٌ مهمٌ جدا عندما ترفع الطلبات للمحافظة هل تدرس ؟
هل توضع لها آلية تنضيمية ؟
أشك في ذلك والدليل عندما تراجع يها تجدها غير مسجلة

هل إبن عتود يجد نفسه مضطرا في كل إحتياج أن يطرق باب امارة المنطقة بطلبة .
إن كان كذلك فل تغلق البلديات والمجمعات القروية . ونتووجه جيمعنا لأميرنا المحبوب

(( على ذكر المجمعات القروية . كانني بمجمع الشقيق دخل فترة السبات الصيفي فما عاد يحرك ساكننا ولا شيئ يتغيير على الأرض ))

ما تحتاج عتود ومثيلاتها من من قلة بهم الحيلة وأضطروا بان يكون تبعاً . فقط إنفصال تام فبتنا اليوم بحاجة لمحافظة اخرى .
فلا نحتاج للجنة تدرس وتراقب لأن اللجان التي تعد تعد بنعصرية لهدف العنصرية
او
(( لجنٌ خيرٍ أريد بها باطل .. أو لسان ربطٍ أريد به عنصرية ))

............

عتود تحتاج لطريقٍ يربطها بالشقيق لتحمي قدميها . بعد ان تسقط الدرب
وهي بحاجةٍ إلى أن ترى النور بمسائها .
وهي بحاجةٍ لخدمات اكبر

..........

انا برأيي إن أرادت عتود أن تجد نفسها . لتكون رقما يذكر لا صفر يذكر به غيره . أن تطالب مع الشقيق أن تصبح الشقيق بمركزها محافظةً ساحلية لتكون عتود مركزا ذا شاننٍ فيها .

لا بد ان تحافظ عتود على شاطئها من النهب . حتى لو نام رجالها على الشاطئ بعصيهم

كلام كبير والجواب بيبان من عنوانو العنوان اصلا يشد تسلم الايادى

تبا لمبادئ الحياة
عتود تحتاج لطريقٍ يربطها بالشقيق لتحمي قدميها . بعد ان تسقط الدرب
وهي بحاجةٍ إلى أن ترى النور بمسائها .
وهي بحاجةٍ لخدمات اكبر
الله ينور عليك يااااااا مايوووووووووووو

» تعلمت من الحياة
» هل وجدت فى الحياة شخص يفهمك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» هنيئا لك فقد فارقت الحياة
» هى الحياة كده ولا احنا مش فاهمينها
» عندما نزلت الى سوق الحياة!!!!!!!!!!!!!!